الأحد، 8 يوليو 2018

بائعة الهوى التي امتعتني






بائعة الهوى التي امتعتني
قصة من فصل واحد 
أول قصة لي بهذا النوع 
ارجو ان تنال رضاكم 
و أنتظر تعليقاتكم و أيضاً إقتراحاتكم و إن حتى أرجع أخطائي إن وجدت 




وقفت تتأمل جسدي المرمي على ذلك السرير و هي تنفث دخان سجارتها بعد أن تمكنت مني و جعلتني عاهرا لها .
لم أكون أتوقع أن لقائي بها سيكون غريبا بهذه الطريقة بل لأصدقكم قولاً لم أتخيل للحظة انها ستكون هكذا.
لقد لعنت كل أيامي و رميت كل حياتي بسبب أولائك الناس الذين لم يفهم* أبداً أن لي رغبات مثلهم

نعم كانوا فقط يقلقون سكينتي بكلماتهم التبثه التي يسمعونني إيها في كل حين .


لم يتقبلوا فكرة أختلافي عنهم و أن ميولي ليست خاطئة بل أني اراهم هم المخطئون .

تركت متعتي ورميتها لسنين لكي لا انظر في المرايا و ابصق على وجهي لأنني أبحث عن أطفاء لهيب شهوتي في هذا المجتمع المقيت .

سرت بسيارتي اجول الشوارع في أحدى الليالي بعد ان هجر النوم مضجعي و جافاني كأنه ينتقم مني لكسر رغباتي وجمح* اشتياقي للحظات تبرد تلك النيران اللتي تلتهم مشاعري .

كاتت ربما العاشرة او الثانية عشر من مساء ذلك اليوم و كنت قد خرجت بملابس نومي لم اهتم بتغيير ملابسي فلست ذاهب الى مكانا بعيد .

و في منتصف الشارع رأيتها فعلا انها فتاة تقف في منتصف الطريق .

اوقف السيارة بطريقة جعلتها تصرخ بشدة كأنها تغتصب حتى لا اقتل تلك الفتاة بالارتطام بها .
بعد التوقف باشرتني مباشرة بقولها 
" اعرف انا مكاني خاطئ و اعرف بأني قد أتسبب* بأصابة اعطال للسيارة ولكني لم اجد حلاً الا هذا ".
لم اكن افهم كلماتها فمازلت متوتر من خوفي* وهي استمرت بالكلام " يبدو أنك تائه مثلي فلا يخرج ليلا بهذه الطريقة و بتلك الملابس الا عاشقٌ غادره النوم ليبحث عن مأوه لأشباح شهوته كي تهدأ و كي يعود له النوم مرة أخرى " .

اخلجت صدري تلك الكلمات نعم أن قولها حقيقة ولكني لست ممن تعتقد هي .


رددت عليها " و أنتي ايضا تبحثين عن مأوه لأشباحك ؟"

يالها من جميلة فاتنه و رائعة تلك النظرات التي تلهب أي رجل و تلك الملابس التي تدل حتماً انها ....

ردت و الغموض في عينها " مابالك ايها السيد لا تفهم من أنا .... أنا بائعة الهوى يا سيدي اظل هنا اترقب قدوم عاشقٍ من أجل أن اكون لاشباحها مأوه " 

نعم ملابسها القصيرة التي تظهر كل جسدها و لا تخبأ الا قليل القليل من جسدها كانت تدل انها فعلا عاهرة .

قلت لها " ياسيدتي لست من طالبي الهوا فأنا لست ممن تظنين " 

يالها من فتاة غريبة و كلماتها اغرب " لا يهم ما أظن فأنا هنا كمارد المصباح البي جميع الطلبات حتى اخرج كل مافيك من ألام و أجعلك اسعد من وطيء على هذه الارض ، فلا تفكر كثير و قول ما تريد لعل النوم يعود اليك من جديد " 


فكرت حينها ان كأسا من القهوة او الشاي كفيلين بسد رمقي و الحديث معها* " ما رأيك سيدتي أن نذهب الى مكانا نحتسي فيه القهوة او بضع الكؤوس من الشاي ؟ بدلاً من الحديث على قارعة الطريق.." 
" وما هو المكان الذي نستطيع أن نجلس فيه و أنا بهذا اللبس الا إن كان بيتك ؟"

لم استعجب فهي بائعة هوى* فوافقت أن نذهب الى بيتي لنحتسي القهوة .

ولكنها قالت " اريد الثمن مقدما لأنني هكذا اعمل فلا يرضيك أن اذهب دون أجر* "

فكرت للحظة أني ارتاح لحديثها* و انها تلغي بعض الأجزاء من ذلك القلق اللعين الذي ينهش في اركان جسمي و أساساته* فوافقت ايضا و قلت لها "* لم أحمل معي الكثير من النقود لأنني لم اتوقع أن اجد شخصاً مثلك في هذا الوقت " 
فقلت لي " سأتي معك ولكن لن تطئ قدمي منزلك قبل أن أخد الثمن " وافقت ايضا و ركبت بجواري السيارة و وصلنا امام منزل بيتي وقفنا امام الباب ولكنها لم تقبل ان تدخل المنزل "العقد شريعة المتعاقدين يا سيدي و قد اخبرتك لن ادخل منزلك حتى اتقاضى ثمن هذه الأمسية " 

دخلت المنزل و اخرجت لها النقود قامت بعدها و بعد ان اكملت " قد أكون بائعة هوى ولكن لذي نظامي و مبادئي** أيضا لذي اخلقيات عملي فلا يزعجك تصرفي فأن بعد المتعة لا احدى ينظرالىوجوهنا و لا يدفعون ثمن اسعادنا لهم " 
دخلت إلى المنزل و دخلت لأجهز بعض الشايفي المطبخ و قلت لها " ما الذي تريدين شربه "
كان ردها الصاعق " الذي أريد أن أشربه ليس موجوداً لديك ، لا يوجد خمور و لا حتى بعض تلك المخدرات ، بيتك يوحي بأن الترتيب هو ميزتك كل شيء كأنه في مكانه الصحيح ، لا علامات تظهر أنك من تشاق الحفلات الصاخبة أو الجلوس مع الرفقة للأستمتاع باليوم، و يبدو جلياً أنك غير مرتبط فلا صور هنا لك و لإمرأة او حتى صور لإمرأة وحدها او صور من تاك الذي يفضلها الشباب الرسوم لإمرأة عارية ، مظهرك لا يدل على كبر عمرك و أيضاً لست بصغير فلماذا لم تتزوج إلى الأن ، لقد عاشرت عشرات الرجل بل مئات لم اعهد أحداً منهم مثلك ، كم أنت محير و غريب أيها السيد ؟"
رددت عليها " سأخبرك بكل شيء فأنا اتيت بكي هنا لأبوح لكي بما يجول في صدري و أرتاح ، ولكن أولاً ماذا ستشربين ؟" 
" سأشرب ما تشربه أنت أيها السيد" 
جهزت الشاي و احضرت كوبين منهم إلى الفان حيث كانت تجلس واعطيتها احدهما جلست مقابلاً لها و بدأنا بأرتشاف الشاي و لكنها بدأت هي بالحديث " من أنت أيها السيد الغريب" 
" أنا هو الأنسان الأكثر تعاسة في هذا العالم ،أعيش مخبأً لمشاعري كاتماً لأشواقي قاتلاً لرغباتي لأنني أعيش هنا في عالم يرفض أن اكون مختلفاً عما هو سائد، لم يفهم الجميع أني لأرغب أبداً في مضاجعة النساء ولا يستهويني الأمر بل لأكون أكثر وضوحاً كلما رأيت و سمعت أحدهم يتحدث عن علاقة جنسية له بإمرأة اشعر بالإشمئزاز قد أصل فيها إلى حد التقيء من سوء الموضوع بالنسبة لي "
كانت الدهشة تكتسي وجهها من كلماتي و كأنني كنت أخبرها بسراً كفيل بأسقاط دولة " إذا لماذا جئت بي هنا و أعطيتني النقود ؟" 
"كنت بحاجةٍ ماسه لأتحدث مع أحدهم و لا أثق بإحد لأخبره بهذا فالكل ربما يستخدمون هذا الامر ضدي ، أما انتي فقد قلتي انكِ كمارد المصباح تلبي جميع الطلبات لهذا أنتي هنا لتسمعي كلماتي كي افرغ مابي من غضب و مقابل هذا اخدتي الثمن "
" ألم أخبرك يا أيها السيد بأنك غريب ، تدفع من أجل الحديث فقط ، كم هو عجيب أمرك ، ولكن أكمل حديثك فقد أنتابني الفضول لسماع ماتبقى " 
اخرجت من حقيبتها علبة السجائر و اشعلت واحده " أرجو أني لا أضايقك بسجائري فأنا مدمنةٌ بالتدخين " 
" لا أبداً دخني كما شئتي ، و سأكمل لكي ألمي ، انا لا أستمعت بالنساء ولا حتى بمضاجتهن مثلما قلت لكي ، و لكن لدي متعتي الخاصة فأنا استمتع عندما يتم مضاجعتي من الرجال لأني مثلي الجنس ... لهذا استمتع بإيلاج قضيب الرجل في فتحت شرجي " 
عبست قليلا و بدأت حديثها لي " تباً ... أنت مخنث تعشق أن يعاشرك الرجال ، أنت ايضا عاهرة مثلي و لكن الفرق بيننا أني ابيع جسدي من أجل المال اما انت تدفع من أجل أن يستخدم جسدك " 
" لقد فهمتيني بشكل خاطئ جداً ، أنا لا ادفع لحد هنا لأنني كبث طول فترة طويلة رغبتي منذ أن عدت من أورورا لأنني أعرف تماما مالذي سيحدث لي هنا إذا علم أحدهم بحقيقتي "

نظرت لي وكانت نظراتها توحي بألاف الكلمات " إسمع يا سيدي ما سأقول لك ولا تقاطعني أبداً ، أنا مثلما اخبرتك كمارد المصباح انفذ جميع الطلبات و أنت دفعت لي مقابل الليلة و لن أشعر بأني أستحق هذه النقود طالما هو حديث فقط ، سبق و اخبرتك أني أمتلك اخلاقيات للعمل لهذا سأحاول ولو محاولة بسيطة كي أطفئ نيران رغبتك بكل الطرق الممكنة ، و الا سأعيد لك نقوذك لأنني لم افعل من أجلها شيء" 
قاطعتها " ايتها السيدة انا لا اريد نقوذاً فهي ملكك و قد تحدثت معك كي افرج عن العبء الذي يثقل صدري " 
" ألم أخبرك أن لا تقاطعني ، هذه أخلاقياتي و لن أتنازل عنها لهذا هلم بنا نحو غرفة نومك لأحاول اطفاء ذلك الشيطان الذي يثقل صدرك و أسعادك و أرجوك لا ترفض و إلا خد نقوذك و دعني ارحل " 

ما الذي تستطيع ان تفعله هذه الفتاة بي لكي تطفئ نيران رغبتي ؟ و لكن إن لم اوافق ستغادر و لن اتمكن من الحديث أكثر و تحت اصرارها و إلحاحها وافقت ولكني سألتها " ماذا ستفعلين ؟" 

" لي بعض الخبرات لربما تؤتي ثمارها معك و تسعدك ولو قليلاً " 

اتجهنا صور غرفة نومي و دخلنا إليها و انا اتجه إلى السرير لا اعرف لماذا إلتفت إلى الخلف فوجدتها قد خلعت ثيابها كلها لتظهر كما لم ارى فتاةً قبل عارية تماما بجسمها الأسمر اللون و ثديها الجميليز البارزين و قوامها الممشوق و مؤخرتها الرائعة المرتفعه إلى أعلى كأنها تضاجع قضيباً لهذا مرتفعة و ذلك الفرج البني اللون المنتفخ الذي يبدو أنه خبير جدا بمعانقة القضيب وله صولات وجولات في هذا 
باشرتنؤ بقولها " أيها السيد حان الوقت لتتجرد من ثيابك " 
" لماذا؟! "
ضحكت ضحكة عالية الصوت " مابالك ايها السيد كيف لي أن امتعك و أنت بملابسك ؟!"
بدأت فعلا بخلع ملابسي حتى صرت عاريا و أنا خجول لما اتعرف قبلاً أمام فتاة .


يبدو أنها أدركت حجم خجلي و أن إنخفاض رأسي ليس فقط لخجلي بل لأمنع عيناي أن تقعان على جسدها ، فما كان منها إلا أن أقتربت مني بكل جرأة كأنها أسداً يستعد للقفز على فريسته وقفت امام وجهي مباشرة و نظرت لي قائلة " مابالك ايها السيد الغريب ؟؟ هل كنت في اوروبا تحيد ناظريك عن عشيقك الذي كان يمتعك؟!"
زاد خجلي منها أكثر فأكثر و لكنها تابعت حديثها " جسمك جميل لا يتوقع الناظر لك أنك مثلي الجنس مشدود عضلاتك بارزة تبدو للناظر بوضوح و ايضاً لديك قضيب ليس صغير " 

امسكت بمؤخرتي و بدأت تتحسسها و انا مازلت احاول أن ابدع ناظري عنها ولكن استمرارها بلمس مؤخرتي أطلق صفارة الأنذر لأول مرة منذ فترة طويلة و اأصبحت ضربات قلبي تتسارع بشكلا كبير و هي تقول " مؤخرتك رائعة يبدو أنك تعتني بها كثير ، لأنك تريدها دائما جاهزة لقدوم الضيوف " 

لم ألاحظ وقتها أن قضيبي بدأ بالتمدد و بأنه وصل لمرحلة أنتصابه الاخيرة ولكنها هي من ركزت و امسكت به بيدها الاخرى 

"تباً للقدر الذي جعل منك مثلي ، هذا القضيب لا يمتلكه ألاف من الرجال الذين يظنون أنهم فحول و أنهم يمتلكون اقوى و أطول القضبان ولكن بمشاهدوي لهذا اقولها هم اشباه رجال مقارنةً بك "
احمر وجهي اكثر فأكثر ليس خجلاً فحسب و إنما أيضا متعةً لانها بدأت بتقريب تلك الاصبع من فتحة شرجي و بدأت تلامسها حيث زادت متعتي أكثرا فأكثر لما تكتفي بهذا القدر و لكنها كانت تحرك يدها طلوعاً و نزولاً على قضيبي فبدأت القشعريرة تسري في كل جسدي نعم أنه ذلك الشتور الذي افتقدته منذ سنين ، في هذه اللحظات نعم أنا أشعر أني أستعيذ ذكريات متعتي و ذكريات ألكسندر حبيبي في اوروبا 

دفعتني على السرير و قالت لي " حان موعد المتعة الحقيقية نم على ذلك السرير الذي سيشهد على متعتك الليلة " 

استلقيت على ظهري و هي نزلت على ركبتيها و التقمت قضيبي في فمها و بدأت بلعق قضيبي و أدخاله في فمها حتى كاز يختفي بأكمله داخل ذلك الفم .

علت تنهيداتي و هي بقيت على حالهة لفترة من الوقت و بعدها اخرجت قضيبي من فمها " ارفع ارجل فأني مشتاقة لمكاناً طال أنتظارك له " 
فهمت وقتها انها تريد ان ترى لتحة شرجي رفعت قدمي مستجيبا لطلبها 

وقف و امسكت بقضيبي مرة اخرى بيدها و بدأت حركتها عليه و بدأت بالاقتراب من مؤخرتي كأنها تشتمها .

"يبدو أنك تحب أن تبقيها نظيف و رائحتها جميلة ، ليت كثير من النساء يتخدنك قدوة بدلا من روائحهم الكثيرة "

نزلت بلسانها داعب فتحت شرجي من ما زاد انهيار و لوعتي و تنهيداتي و أهاتي التي نسيت كيف تخرج من فمي استمرت بلحس فتحة شرجي و سط متعتة لم أشعر بها قبلاً كانت تحرك لسانها طلوعاً و نزولاً ثارة و ثارةً أخرى تحركها بشكلاً دائري جعلت شهوتي تصل ذروتها و متعتي أصبحت لا متناهية .

لما تكتفي بلسانها فقد بدأت تتحسس فتحة شرجي بأصبعها بحركة دائرية كأنها تدي شهوتي و تزيد منها اخذت اصبحها في فمها لكي تملؤه ببعض اللعاب و قامت بإدخال طرف أصبعها في فتحتي حيث انقبضت و أنتفض كل جسدي لأنني لم أعهد هذا الفعل منذ فترة طويلة ، ولكنها كانت متمكنة من عملها حيث التقمت مرة أخرى قضيبي في فمها و بدأت بلعقه ليسترخي جسدي كاملًا و يصبح مطيعاً لها لترتخي فتحة شرجي مرة أخرى وكأنها ترحب بأصبعها لزيارتها المرتقبة .

لم تجعلني أنتظر طويلاً فبدأت فعلا بأدخال اصبعها في فتحة شرجي و اخراجها كأن قضيباً صغيراً يزور فتحتي و مازال فهما يعانق قضيبي .
بدأت بأدخال اصبعين بدلاً من أصبع واحد وقتها زادت إنتفاضاتي و جسدي لم يعد يطيع اوامر عقلي بل أنه اصبح يطيع شهوتي التي تملكت من كل جسدي فهي الان تروض ذلك الشيطان بلعقها لقضيبي و مضاجعة مؤخرتي باصابعها التي تتحرك بفنية كبيرة 
زادت معاناتي و اهاتي و متعتي عندما انطلقت بثلاث أصابع لتزور فتحة شرجي هنا بدأت أشعر بأني عاهرة تتلوا على الفراش من متعتها بقضيب عشيقها حقاً اصرحت مثلها التوا و اتحرك و ارتعش و اهاتي تزداد و تنفسي يزداد و لكن قلبي كان يصرخ من فرحة متعتي.
و بعد أن وصلت متعتي إلى اخرها بدأ قضيبي بأنزال سائلي المنوي في فمها و هي مازالت تعتصر قضيبي في فمها و تبتلع كل قطرة من سائلي المنوي .

و بعد أن انتهت وقفت و اتجهت إلى كرسياً كان بجانب الباب أخدت حقيباها و أخرجت مننها علبة السجائر و بدأت بشربها .
وقفت تتأمل جسدي المرمي على ذلك السرير و هي تنفث دخان سجارتها بعد أن تمكنت مني و جعلتني عاهرا لها ، وقالت " أرجو أني قد تمكنت من اسعادك ولو بالشيء اليسير "
" انتي اسعدتيني كثيراً و اخرجتي المخبأ بل دعيني أخبرك أنك تمكنتي من رفع ذلك العبء عن عاتقي "

نهضت و بدأت تلبس ثيابها و أنا انظر إليها " إلى أين أيتها السيدة ؟!"
" سأذهب لأبحث عن شخص يطفئ نيراني التي أنشعلت بسببك أيها السيد الغريب " 
" قبل أن تخرجي أريد أن أعرض عليكِ عرضاً أتمنى أن يلاقي لديك إستحسان "

نظرت لي " لن أبيت معك فلدي أعمال يجب أن انهيها فهناك الكثير ممن يبحثون عن مأوة لأشباحهم و أنا ايضاً خرجت أشباحي و اريد لها مأوة " 

" لا اريد منك المبيت اليوم و لكن أنا اريد أن تبقي معي هنا في هذا المنزل لمدة اطول و أكبر... لن أجعل الدهشة تعتريكِ .. ما رأيك أن تتزوجي بي و تعيشين معي ؟!"

" أيها السيد كيف اتزوج بك ؟ أنا بائعة هوى أعيش على التنقل لا يمكنني الز واج منك لأن الشك هو ماسيميز هذه العلاقة للتحول لجحيم ، لهذا أعذرني إني أعشق حياتي هذه ولا أفكر بتغييرها أبداً ، و إن أردت مأوة لأشباحك المجنونة فأنت تعلم جيدا أين تجدني "

خرجت من المنزل و عادت إلى مكانها الطبيعي لم أكن متضايقاً من رفضها لي بل احببتها جدا .

تطورت علاقتنا ببعضنا حيث أنها بدأت بتعريفي على رجال مثليين يحبون أن يضاجعوا رجال لأعيش مرة أخرى حياتي الجنسية بكل متعتها ...
ولكن على الرغم من أنها عرفتني على رجالاً الا أني مازلت إلى يومنا هذا أجعلها مأوة لأشباحي...
بقلم :-
كاتبة جنسية 


السجينة


السجينة
قصة من فصلين

كاتبة جنسية


الفصل الاول

حكمة المحكمة حضورياً على المتهمة في الجناية رقم ٣٢٩ لعام ٢٠١٦ بالسجن ثلاث سنين أشغال شاقة ، رفعت الجلسة .
خشي يادذنبة خشي غيري هدومك دي و البسي هدوم السجن و بلاش مياعة هنا أنتي في السجن مش في البيت ياروح امك .
اقلعي الحلقان و الخاتم و كمان الدلاية دي معاكي أية ثاني ؟؟ ، كام الفلوس دي ، كويس دي كلها هتبقى في الامانات ولما تخلصي مدتك و أنتي خارجه هتاخديهم .
صول تفيده ودي السجينة للعنبر و اوعي حد يتعرض لها دي باين عليها في حالها فبلاش تشتكي من حد لان ساعتها حسابك هيكون معايا
تفيده / حاضر يا حضرة المأمور .
ده عنبرك و مش عايزة خوته تقعدي بادبك و بلاش مشاكل .
هاااااااااي انتي وهي محدش ليه علاقة بالبت دي ماشي منك ليها بدل ماتبقى وقعتكم مطينة ومهببة على دماغكم .
حاضر يا صول تفيده ...
مالك يابت فيكي أية أنتي من اول مادخلت ولا حس و لا خبر حتى منطقتيش كلمة فيكي أية ؟؟؟
سيبيها في حالها يا تحيات يمكن خرسه مش بتتكلم ولا بتسمع .
تحيات / يمكن يا نعمات يمكن .
نام الجميع في العنبر .....

أنا نعيمة عمري ٢٥ سنة متجوزة صحيح ازاي متجوزة أنا بقيت مطلقة معنديش عيال اكيد عايزين تعرفوا لية اتسجنت ، أنا ضربت حماتي لحد ماعدمتها العافية و كمان دلقت عليها مية سخنة و سكر فتسببت لها بعاها مستديمة و دخلت السجن ، ليه عملت كده لانها قرفتني بعيشتي و كانت دائما تعاملني على أني شغالة عندها ضرب و اهانة و الشملول اللي كنت متجوزها ابنها كان ساكت و مكنش بيجبلي حقي منها ، فمكنش قدامي الا أني اخد حقي منها بايدي و النتيجة أني مسجونة دلوقتي .
السجن حاجة موحشة اوي بالذات أني معرفش حد فيه ، مر على وجودي في العنبر ده ٣ شهور و حياتي زي ما هي مش بكلم حد ولا حد يعرف عني حاجة غير كلام الصول تفيده عني و انا كنت زي الخرسه .
بس اليوم في حدث مميز وصول مديحة او زي ماينادوها المعلمة مديحة ، تاجرة مخدرات بتخش السجن بشكل كبير بس مش بطول ابدا يعني شهر شهرين حبس احتياطي و بعدينالمحامين بتوعها بيطلعوها من القضايا بشكل سريع .
عمرها 45 سنة بيضاء البشرة شقراء الشعر عنيها عسلي طولها ١٧٦ سم و وزنها ٨٠ كيلو تقريبا جسمها رائع صدرها كبير و طيزها مدورة و جميلة ، بس لسانها حاجة قذرة جدا يعني بين الجملة و الجملة في على الاقل شتيمتين ثلاثة .
لحظي الزفت جابوها على العنبر عندي و كان كثيرين يعرفوها لانها كانت محبوسة احتياطي قبل ٨ شهور ، الكل كانوا بيحتفلوا بيها و كانها ملكة يتم تتويجها على العرش .
العنبر اتقلب حاله اليوم الكل قاعد عند المعلمة مديحة بيضحكوا و بيرقصوا وهي الامره الناهيه ز محدش بيكسر ليها كلام .
شوية وجابوا اكياس كثيرة محملة سجائر و فواكهة و خضار و عصائر و شبسي و حاجات كثيرة و هي بدات توزع و بدأت بالصول تفيده و زميلاتها و الباقي للسجينات .
انا كنت قاعدة مكاني عادي جدا زي كل يوم بصت لعندي و قالت لتحيات " مين البت دي ؟؟ " تحيات ردت عليها " دي وش جديد يا معلمة بس لا بتتكلم ولا حتى بتقوم من مطرحها عاملة فيها ست الخرصة "
مديحة ندهت عليا " انتي يابت انتي تعالي هنا " ، انا مكنتش فاهمة هي بتنده عليا لية ولا حتى هي عايزة مني أية عشان كده مردتش عليها .
لاقيتها بتصرخ " جرا اية يا لبوة انا محدش يتجاهل كلامي " ، و انا كمان مردتش عليها .
خشت الصول تفيده و بدأت تكلم مديحة " يا معلمة بلاش البت دي اصلها لا بتكلم ولا بتقد مع حد من يوم ماجت هنا وهي على الوضع ده ، و كمان حضرة المأمور موصي عليها انه محدش يضايقها " ، بس مديحة كان باين عليها أنها مش مهتمة و قالت " هشوف موضوعها بعدين " ، و مضى اليوم ترحيباً بالمعلمة مديحة و مش بس كده دول غيروا لها الملايات ومكنتش بتلبس لبس السجن زينا بالعكس كانت بتلبس جلابية بترتر.
الكل قام عشان موعد العشا أنا مكنتش عايزة اكل قعدت على فرشتي و قررت انام .
خلصوا عشا و رجعوا على العنبر و كان واضح أنه الليلة لسة ما انتهت فقعدوا يطبلوا و يرقصوا و يغنوا لحد وقت متأخر و بعدين ناموا و انا حاولت انام بس سمعت صوت غريب صوت تعودت على سماعه زمان ايام ماكنت متجوزة صوت أهات متعة جنسية ، بس كنت مستغربة منين الصوت ده بالضبط .
حاولت اقوم من على الفرش بس لاقيت تحيات مسكتني من راسي و قالتلي " ملكيش علاقة بحاجة نامي و خلي ليلتك تعدي على خير ، انا ساعتها حسيت بخوف وقلت لنفسي و أنا مالي ما اللي يحصل يحصل ، بس كان الفضول يقتلني هو مين اللي عمال ينيك في عنبرنا و لية الكل عاملين نايمين وهما بسمعوا الاصوات دي.
وزاد الطين بله انه مسجونة جنبي كانت عمالة تطلع اهات و لما بصيت ليها لاقيتها رافع لبس السجن لحد بطنها و كسها باين و عماله تدعك فيه بقوة و هي بتتأوه من المتعة ، كنت ببص ليها و كلي شوق للمتعة اللي محرومة منها بقالي شهور وهي بدأت تزداد ءخونية و ايدها الثانية بدات تلعب ببزازها و اهاتها ترتفع .
بصيت الناحية الثانية شفت حاجة غريبة ، كانت مديحة عريانة خالص و عمالة تتحرك بطريقة غريبة مكنتش بشوف أية تحتها بس بقى واضح أنه صوت الاهات من عندها .
رفعت راسي شوية و شوفت نعمات تحتها و كمان عريانة و مديحة حماله تحك كسها بكس نعمات و صوت اهاتهم بيعلى و نعمات بتقول " كمان يا معلمة كمان انتي كنتي وحشاني اوي يا معلمتي " ، و مديحة عمالة تحك كسها بكس نعمات و تضرب بزازها و تقولها " اه يا لبوة كسك وحشني يا بنت الكلب " ، ارتعشوا الاثنين مع بعض و الواضح أنه كل وحده فيهم جابت شهوتها و ببص للي جنبي لاقيتها برضه هي كمان جابت شهوتها ، بقت ريحة العنبر كله ريحته مية اكساس انا ساعتها حسيت كسي مبلول من الشهوة ، و إللي زاد محنتي اني شوفت مديحة معدية و هي عريانة من جنبنا و راحت تستحمه و جهزت نفسها للنوم ، بس نعمات لسة عريانة وده اللي كنت مستغرباه ، رجعت مديحة و نامت على فرشها و نعمات نامت بالعرض و رجلين مديحة بقوا فوق بزازها .
مدريتش بنفسي الا الصبح راحت عليا نومة صحيت و العنبر عاااادي جدا و اليوم ماشي بس كان واضحة ريحة كسي اللي اتبل امس ، قمت عايزة اروح الحمام لاقيت مديحة واقفة قدام الباب وقالتلي " على فين ياروح أمك " ، مردتش عليها و حاولت امشي من قدامها ، بس هي حطت ايدها على صدري و زقتني و قالت " لما أسألك تردي يا بنت الكلب " ، بس أنا برضه مردتش عليها ، وده خلها تزعق في وشي و تقولي " جرى أية يا شرموطة أية هتعملي فيها الهانم ولا اية دا انا همسح بيكي الارض ومحدش هيقفلك " ، بس برضه مردتش عليها ومشيت من جنبها و رحت للحمام .
مكنتش عارفة أنها هتلحقني و زقت الباب و انا كنت قلعت هدومي " أنا سمراء اللون جسمي كان متناسق بزازي متوسطة بس واقفة و طيزي كانت كبيرة بس متناسقة و كسي لونه بني " وأول ما شافت جسمي مباشرة دخلت و قفلت الباب و قالت " ما انتي حلوة اهو أمال مش بتعبريني لية دا انتي معايا هتبقي حاجة حلوة " مدت أيدها على كسي ساعتها كأنها كهرباء سرت بكل جسمي و هي بتدعك كسي و أنا بحاول ابعدها و هي بتفعص بكسي و بتقولي " دا انا هريحك بدل ما كسك مبلول وريحته في كل مكان انا هخليكي تتمتعي يا شرموطة " ، زقيتها جامد رحت خابطة في الباب لاقيتها اتعصبت و مسكتني مش شعري و قالت " أنا ممكن امسح بيكي الحمام دلوقتي و افشخك نيك ومحدش هيقولي حاجة بس مش هعمل حاجة دلوقتي لانك داخلة دماغي "، و مدت أيدها في كسي و قعدت تفعص فيها و انا بحاول ابعد بس هي مش مدياني فرصة و بدأت اهاتي تعلى من المتعة بس لسة بقاومها و هي بدأت تلعب بزنبوري و تقرصه و انا ساعتها بدأت اتشنج بكل جسمي و زادت هي من تشنجي لما دخلت صباعها جوا كسي ساعتها مسكت ايدها و بدأت احركها بقوة على كسي لاني عايزة متعتي تستمر ، ساعتها بعدت ايدها من شعري و بدأت تتحسس بزازي و انا لسة ماسكة ايدها بحركة بسرعة على كسي لحد ما جبت شهوتي و رجليا بدأوا يخبطوا ببعض من كثر نشوتي و لبني كان كثير جدا لدرجة انه غرق أيدها لاقيتها شايلة ايدها من كسي و حطتها على بقها و بدأت تلحس لبني و تقولي " طعمه حلو اوووووي " ، بصت لي و لجسمي و قالت " استحمي كويس و انا هجيب ليك جلابية بدل القرف اللي انتي لابساه و كمان كم كيلوت فتلة عشان تبقي حلوة و عطر تعطري فيه جسمك و تعملي حسابك من اليوم موقعك تغيير هتبقي تباتي جنبي و متنسيش أني كمان عايزة استمتع زيك يعني الليلة بتاعتك و شكلها هتبقى كل ليلة " ، بصيت لها وكلي تعب و هزيت رأسي بالموافقة ولكنها مسكتني من بقي و قالت " تقوليها بلسانك مش عايزة هزت راسك "، لو اول مرة من ٣ شهور و أكثر اتكلم قلتلها " موافقة حاضر " ،ضحكت ساعتها و قالت لي " اهو صوتك حلو يا كسمك متبقيش تحرمينا منه و الا حرمتك من متعة كسك يا لبوة "

.............

أنتظروني في الفصل الثاني


[CENTER]

الفصل الثاني و الأخير :-

حصريا على منتدى نسوانجي
طلعت مديحة من الحمام و انا كملت حمايتي و كنت عمالة افكر باللي حصل من لحظات ازاي ضعفت بهذه الطريقة قدام مديحة اللي خلتني انطق لاول مرة من شهور و اقولها حاضر .
بس متعة كسي و رعشتي كانت اكبر من اي تفكير و أي مقاومة مديحة قدرت تطلع اللي جوايا و كمان قدرت تسيطر عليا من خلال محنتي
طلعت من الحمام ولكن لاقيت نعمات واقفة قدام الحمام بتقولي " المعلمة مديحة جابتلك الجلابية دي و كمان الكيلوت ده ألبسيهم بتقولي و خليكي سريعة عشان عايزة تفطر معاكي " ، رجعت للحمام و لبست الجلابية اللي كانت من النوع المفتوح من الجنبين لحد الافخاذ يعني لو قعدت هتبقى رجليا كلها برا و الكل هيشوفهم ، بس قلت في نفسي و أية يعني انا قاعدة وسط ستات ميضرش .
خلصت لبسي و طلعت و اول ما وصلت للوسط العنبر لاقيت كل النسوان عماليين يبصوا لي و اللي تصف و اللي بتقول اية الحلاوة دي و في بعضهم قاموا عليا يدوروني يشوفوا اللبس و جسمي و هما بيتكلموا على جمالي و حلاوتي .
صراحة كلامهم عجبني و نظراتهم لجسمي خلتني في سعادة و كمان محنة شديدة ، رحت ناحية فرشي حطيت لبس السجن و كمان الغيارات بتاعتي لاني كنت ناوية اغسلهم بعدين .
لاقيت مديحة بتنادي عليا " جرا اية يا حلو يا اسمر هتدلعي عليا كثير ماتقربي يا روح امك " ، بصيت لها وقلتلها اني جاية و ساعتها الصدمة كانت كبيرة في كل العنبر اول مرة يسمعوا صوتي من يوم ما دخلت .
وصلت لعند مديحة لاقيتها بتأمر البنت تحيات أنها توضب لي الفرش اللي جنبها و تنقل كل حاجاتي للمكان ، قلت لمديحة " بلاش حد ينقل حاجة انا هقوم انقل اغراضي بنفسي الغيارات بتاعتي مش نظيفة و مش عايزة حد ياخد باله من الموضوع ده " ، ضحكت ضحكة شراميط بصوت عالي و قالت لتحيات " يا كسمك في غيارات وسخة هناك تاخديهم تغسليه كويس و بلاش تعملي سبعة ونص عليهم فاهمة " ، لاقيت تحيات بقولها " حاضر يا ابلتي " و ضحكت هي كمان ، انا بقيت مكسوفة و مديحة ركزت على ده و قالتلي " اسمعي يابت انتي من النهاردة كل اللي في العنبر هيخدموكي يعني خليكي بجحة مافيش داعيش للكسوف ده ، حتى لو عوزتي تنيكي وحده فيهم محدش هيقولك لا " ، كلامها كسر شوية حاجز كسوفي و استمرت بالكلام معايا و سألتني عن قضيتي ووكمان كل اموري و فطرنا و تغذينا و جه العشاء تعشينا سوا و لاقيتها الساعة ٩ بتقول للكل " دلوقتي نومك يا شراميط مش عايزة اشوف حد صاحي او مفتح و اللي هشوفها هخلي كل العنبر ينيكها فاهمات يا شراميط " ، فعلا الكل نام على فرشته و انا كنت عارفة انهم مش نايمات بس بيعملوا كده تنفيذ لرغبة مديحة
لاقيت مديحة انتقلت على فرشتي و حطت ايدها على كتفي و شدتني ناحيتها وقالتلي " انتي جسمك بيخليني هايجة اوووووي يا لبوة و انا لما بهيج على وحده بيبقى السعد جالها " ، و لسة هتكلم شفايفها منعوني ببوسة على شفايفي و دخلت لسانها جوا بقي و بدأت بتلعب بلسانها جوا بقي بشكل خلاني هايجة اكثر و مش قادرة امسك نفسي لاقيت ايدها دخلت جوا الجلابية من الرقية و بدأت تقرص ببزازي و هي نازلة تقطيع بشفايفي ببوسها و انا جسمي كله بقى مرتخي من هيجاني و أيدها لسة بتلعب ببزازي و ساعتها صوتي طلع اااااااااه اااااااااااه ااااااااااااااااوف مهي مستمرة باللعب ببزازي .
بعدت عني و وقفتني على رجليا و قلعتني الجلابية و انا مكنتش لابسة سونتيان بقيت بالكيلوت و هي كمان قلعت بس المفاجأة أنها مكنتش لابسة حاجة و لاقبتها زقتني فوقعت على الفرش و هجمت هي عليا كأنها هجمت على فريسة و بدأت رحلة بوس في شفايفي و انا اندمجت و بادلتها البوس بس هي مكنتش مكتفيه بالبوس لا دي كانت بتحك ركبتها بكسي و ده جنني اوووووووي ، نزلت من على شفايفي و بدأت بلحسي من بداية شفتي لحد ما وصلت لبزازي و بدأت مرحلتها الثانية اللي خلتني مسخسخة اوووي لما بدأت تعضعض بحلماتي و ايدها عمالة تلعب بزنبوري بدأ صوتي يرتفع و صار واضح لكل العنبر أني ممحونة اوي اوووووووووف ااااااااااااي ااااااااااااااي كل رغبات الدنيا سكتني محنة رفض قبول ارتياح غضب ساعدة ...... الف شعور كان جوايا بس اللي كانت بتعمله مديحة بجسمي خلاني شرموطة بمعنى الكلمة .
بعدت من بزازي نزلت على كسي و لكنها بدأت تقرب مناخيرها من كسي و نفسها الساخن خلاني في هياج اكبر بس هي بعدت و فتحت بين رجليا و راحت عاطة صباع رجلها الكبير على شفراتي هنا جن جنوني لانها كانت بتحركه بطريقة خلتني احس انه زبر اللي على كسي مية كسي بدات تنزل بغزارة و هي مستمرة باللعب بصباع رجلها في كسي كانت مصرة أنها تخليني اترجاها تدخله في كسي و ده اللي حصل فعلا .
اوووووووووووووووووووفففففةةةة الا اااااااااااي اااااااااااي دخليه جوا يا مديحة دخليه هي ضحكت وقالتلي " عاجبك اوي يا شرموطة مش كده "، انا بقيت في جنون اااااااااااي ااااااااااااااافففففةةة ايوة عاجبني دخليه ارجوكي عايزة ارتاح عايزة شهوتي تهدأ .
بعد ما سمعت توسلاتي فعلا ضغط بصباعها على كسي و دخل فعلا و بدأت تنيكني بيه كانت بدخله و بطلعه من كسي زي ما يكون زبر و انا بدأت اتشرمط اكثر اااااااااااااااااااي اااااااوووووووووووف اااااااااااففففففففةةةةةة .
طلعت صباعها من كسي و قامت و صرنا بوضعية 69 و بدأت هي رحلة اكل كسي و أنا بادلتها ده و بقينا الاثنين في نشوه و شهوة كبيرة و اصواتنا ملت العنبر اااااااااااي اااااااااااااااااااي اااااااااففففففففةةةةةةة لحد ما كل وحده جابت لبنها في بق الثانية
و استمرينا بهذا الوضع لحد ما جبنا لبنا اكثر من ثلاث مرات و قمنا استحمينا .
استمرت لقائتنا دي لمدة ٣ شهور و بعدين افرج عنها و بقيت انا المعلمة في العنبر بامرها و كانت زياراتها مش بتنقطع ابدا لحد ما خرجت من السجن
و اليوم انا عايشة معاها و بشتغل معاها في المخدرات و كمان بشتغل على كسها في الليالي الملاح

تمت


كاتبة جنسية

الصحفية و الرقاصة


الصحفية و الرقاصة








إسمي نادين عمري 25 سنة بعمل محررة للأخبار الفنية في مجلة البحث عن الحقيقة ..و معروف عني اني البنت المجنونة مشاكلي تقريبا بتبقى مع كل الصحفيين في المجلة و كمان مع الفنانين النص لبة ..رأيي حاد ..
مش متجوزة لأني بكره عشرة الرجالة ..
بعشق حاجة اسمها ستات ..
و مش أي ستات لأ..
الستات إللي لسانهم بيبقى قذر جدا ..
يعني اللبوة الحقيقية اللي تعرف تمتلك شهوتي بلسانها الوسخ ..
وقد دار حوار بيني و بين مديري...

نادين : بلاش سيادتك أنا بالذات..دي ولية شلق ..و أنت عارفني حضرتك مش بسيب حقي و همرمط بيها الارض و نتوا هتخسروا .
مدير التحرير : هو بمزاجك يا نادين من أمتى بقا في اعتراض على الشغل ؟؟
نادين : مش اعتراض حضرتك أنا مستعدة اني أنزل أي اوردر معنديش مشكلة ..بس يبقى بعيد عن الشلق دي ؟ وبعدين من امتى بقت المجلة تهتم بالزبالة دي ..في راقصات احسن منها مليون مرة و تاريخها الفني أفضل ..
مدير التحرير : اسمعيني يا نادين احنا مستحيل نثق بحد يروح يعمل المقابلة دي غيرك لأنك ..
أولا/ البنت الوحيدة في قسم الفن .
و ثانيا/ لو بعتنا أحد زملائك ده ممكن يكتب عنها على أنها نيلسون مانديلا ..
ما انتي عارفة احنا اخترانكي انتي تحديدا لانك وقحة و مش بتخافي يعني هتطلعي منها المستخبي احنا عايزين الحوار معاها يطلع فضايحها و لو بعتنا حد ثاني ممكن هي تستفيد و احنا مشنطلع بكم خبر يشعلل المبيعات .
نادين : يعني حضرتك مصمم ..بس صدقني لو لاقيتني في القسم ابقى ابعت ليا المحامي لاني شكلي كده هكسر دماغها ...
و على فكرة برضه ماجاوبتش على سؤالي ؟من أمتى بقت المجلة تهتم بالشراميط أمثالها ؟اية يا مدير التحرير انت بقيت بتركب عليها ولا اية ؟ ...
مدير التحرير : أما انتي قليلة الادب يا نادين من امتى و انا بتاع الحاجات دي أنا إنسان متزوج .
نادين : دا انت بتاع الحاجات دي بالذات هههههههههههههههههههههههههههههههه

و رحت رازعه باب المكتب و كلي امتعاض من المقابلة الزبالة إللي هجريها مع الراقصة المايصة ..
حضرت نفسي و اتجهزت عشان عندي موضوعين اثنين :
ـ لقاء مع الفنانة الرائعة نواهد أأأأأأه من نواهد و جمال نواهد و بزاز نواهد و طيز نواهد وكس نواهد و شفايف نواهد .
ـ و اللقائ الثاني مع الشرموطة إللي اسمها نورا الرقاصة الشرموطة إللي الناس كلها عارفة عنها انها بتتناك لحد ما صوتها يسمعوا كل شارعهم بس محدش قادر يثبت عليها حاجة .

الأول رحت لحبيبة قلبي و نور عيوني عاشقة كسي و مجنونة لبني الفنانة الصاعدة نواهد هي بت جدعه أصلا اسكندرانية جميلة جدا لونها قمحي عيونها عسلي شعرها اسود بزازها متوسطة جميلة ذات حلمات وردية و طيزها كبيرة مخروطة على جسمها خراطة معلمين حاجة كده على الفرازة و كسها الاحمر الجميل صاحب الشفرات الرائعة الجميلة و الزنبور الكبير شويتين إللي لما تمصه كأنك بتمص ايسكريم .
و صلت لحد شقتها و خبطت على الباب فتحت ليا و مباشرة شدتني و قفلت الباب و سندتني على الحيطة و بدأت تبوس فيا على رقبتي و خدي و بقي ..

و بتقولي : كده يا وسخة بتعملي فيا كدة ليهظ ؟ اسبوع بحاله مش بشوفك ..

وانا ببوسها و كأني باكلها ببقي و بستمر ببوسها ..

و بقولها : آسفة كنت مشغولة يا حبيبتي جدا ..

و هيا بدأت تلعب ببزازي ..

و بتقولي : شغل اية ده إللي يبعدك عني يا شرموطة ظظ

هيجني كلامها و لسانها الوسخ و هي مستمره بتفعيص ببزازي بايدها..لاقيتها بتقلعني البلوزة إللي كنت لابساها و فكت لي السونتيان و بدأت تنزلت برأسها على بزازي و نازله فيها مص و قرص بأديها بتلحس بز و الثاني بتقرصه بأديها و أنا عمالة أتلوا .

و أنا : أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأوووووووووووو ف أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأوووووووووو ف نيكيني يا شرموطة نيكني يا لبوة .

هيجيني أكثر و هي بتلحس بز و بأيدها بتضرب البز الثاني خلتني ممحونة أوي و في غمرة شهوتي رحت قالبة المعادلة و لفيت و رجعت ظهرها هي على الحيطة و بدأت ابوس بشفايفها و لساني و لسانها يخوضوا معركتهم في بقي وبقها ..و اديا بتلعب ببزازها و

وهي : أأأأأأأأأأأأأأأأأأأاااه وحشتيني يا بنت الكلب و وحشني جسمك الجميل ده ااااااااااااااااااااااووووف .

قلعتها قميص البيجامة و كانت لابساه على اللحم بدأت الحس بزازها و ابوسهم و هي بتهيج جدا

و هي : اااااااااوففففففه أأأأأأأأأأحححححح أأأأأأأأأأأحح نيكي يا كسمك افشخيني يابنت الشرموطة يا لبوة .

و انا مستمرة بلحس بزازها و ايدي بقت بتلعب بكسها من فوق بنطلون البيجامة و هي بدأت تصرخ .

و هي : اااااااااااااااااااااااوووووووووووو وووفففففففهههههههه كسي و بزازي الاثنين انتي هتموتيني كده .

و انا عاملة نفسي مش سامعة و مستمرة بمص بزازها و ايدي بتلعب بكسها و هي معدتش قادرة خالص رحت منزلة ليها بنطلون البيجامة و بدأت أنزلت بلساني عشان ابدأ امتاعها الحقيقي و انا بلحس ..

قلت لها : وحشني طعم كسك وحشني موووت .

و بدأت بمص زنبورها و هي ساعتها فقدت السيطرة على شهوتها .

و هي : أأأأأأأأأأأأأأأأأوووووووووففففففههه ههههه أأأأأأأأأأأأأأأأأأاحححححححححح أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأيييي .

و انا مستمرة بنيك كسها بلساني .

و هي بتقولي : اه ياشرموطة وحشتيني بجد يالبوة دا انا كنت هقتلك أأأأأأأأأأأأأوووووووووفففففهههه لو مكنتيش جيتي النهاردة .

و انا بلحس كسها .

وبقولها : هو أنا اقدر أتأخر على حبيبي ده .

و هي مبقتش قادرة تقف و وقعت على الارض من الشهوة و أنا نزلت واستمريت بلحس كسها وهي مسكت شعري و بدأت تشدني ناحية كسها بقوة ..و انا مازلت الحس شفراتها و بمص زنبورها .

و هي : أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأااه هجيبهم يا بنت الكلب هجيبهم يا بنت القحبة .

و انا زاد هياجي مع كلماتها ورحت أكله كسها بشكل أكبر و هي أرتعشت جدا و جسمها كله بدأ ينتفض و لبنها نزل كله في بقي و انا رحت شافطاه كله لبقي مخلتش ولا نقطة منها تروح بعيد عن بقي راحت دفعتني من فوقها و أرتميت على الارض و هي هجمت عليا و بدأت تبوسني من شفايفي و تعضض بيها لدرجة اني حسيت بشوية وجع كان ظاهر اني وحشاها اووووي و نزلت على بزازي و بدأت تلحسهم بجنون و أنا جسمي بقا زي الافعى بيتلوا يمين وشمال من متعتي و محني و هيجاني
أقوللها : أأأأأأأأأأأاوووووف بالراحة يا بت الوسخة ايه هتاكليهم ولا ايه ؟
وهي بتقولي : دا انا هخلي جسمك كله معلم من إللي هعمله فيكي انتي واحشاني اوووووي يابنت الشرموطة .

وراحت حاطه صباعها جوه بقي و انا عماله امصه و هي بتطلعه و تدخله جوا بقي و انا هايجة اووووي بمصه و صوتي بقا صوت شراميط .
راحت هي منزلة ايدها على زرار بنطلوني الجنيز و فكته و دخلت ايدها من تحت الكيلوت و بدأت تبعبصني في كسي و انا ركبني الهياج لحد ما صرخت ..

قلت : ايه هتققعدي تبعبصي بس ؟نيكيني يابت الشرموطة نظام شوق ولا تدوق ده مينفعش مع كس شرموطتك يا لبوة .

هي بدأت تهيج من شتائمي و راحت منزلة البنطلون و قلعته لي و راحت مقلعاني الكيلوت و بدأت تلحس كسي بلسانها ولكن جسمي أرتعش بقوة و بدأ ينتفض معلنا عن وصول مية كسي لمخرجها وهي ما سبتني و راحت شافطه كل ميتي و بدأت تعيد لحس كسي مرة ثانية .

وأنا : أأأأأأأأأأأأأأأأأوووووووف يا بنت الكلب نيكني مش قادرة اتحمل يا لبوة .

و هي بتقولي : آه يا شرموطة دا انتي عايزة نيك للصبح .

أستمرينا كده لحد ماجبنا شهوتنا يمكن أربع مرات على الاقل و بصت لي .

وقالت : كنتي وحشاني يا شرموطة .

و انا اضحك لها ..

واقولها : و انتي كمان يابت الوارمة .

و قمنا دخلنا الحمام استحمينا و طلعنا و بوستها من شفايفها .

و قلت ليها : هعدي عليكي المساء أصلي رايحة اعمل مقابلة مع الشرموطة إللي اسمها نورا الرقاصة النص كم.

ضحكت نواهد .

وقالت : دي علقة و شرموطة كبيرة ممكن تخللي كلب ينيكها لو معاه فلوس .

و ضحكنا و طلعت من عندها متوجهة لبيت الشرموطة نورا و .
أول ما وصلت خبطت على الباب فتحت لي الشغالة .

و قالت : عايزة مين ؟

بصيت لها ..

و قلت : قولي لستك نادين من مجلة البحث عن الحقيقة .

قالت لي : اتفضلي يا فندم .

و فعلا دخلت و قعدت منتظراها لحد ما تخرج البرنسيسة بصيت على شقتها كلها صور ليها و هي ببدلة الرقص و هي لابسه فستان انما يهبل و انا عمالة ابحلق بالصور لاقيت الشغالة .

بتقولي : تشربي ايه يا فندم ؟

صراحة خضتني جدا و بقيت عايزة أكلها بسناني من كثر ما خضتني .

قلتها : هاتي أي زفت ينشرب .

الوسخة لانها بتشتغل عند شرموطة فاكراني بطلب منها خمرة ..راحت جابت لي كاس وسكي .

و قالت : تفضلي يا هانم .

بصيت لها .

وقلت لها : و ده اسمه ايه بقى ؟

قالت : مش قلتي أي زفت يعني خمرة .

ضحكت بعلو الصوت .

قلت : خمرة يا سافلة لا ياختي مش عايزة خمرة اعملي ليا قهوة احنا عايزين نشتغل كويس مش ننيل الدنيا .

راحت الشغالة و طلعت من الاوضة المقابلة لي نورا .و " نورا عمرها ييجيي 35 سنة جسمها جميل كراقصة شرقيه يعني لو أختصر مواصفاتها هقولكم بصوا لصورة دينا الرقاصة هتبقى شبها جدا و جسمها زيها بالضبط "

المفاجأة بقى انها طلعت من الاوضة و هي لابسة ثوب بيبي دول اسود مشبك حاجة تمخول العقل ..لأ.. و الادهى من ده كانت مش لابسة سونتيان.. كان واضح جدا ..!!
اما الكيلوت بتاعها كان لونه أسود نفس لون البيبي دول و شكله جميل و قربت عليا و سلمت و باستني من خدي و انا مستغربة التصرف البلدي ده معدش حد بيعملها إلا قليل !!

و قالت : نورتي يا نادين ؟
قلت لها : دا نورك يا فنانة ..

راحت شاخطة على الشغالة ..
هي : يا يا بنت الكلب ساعة عشان تضيفي الضيفة بتاعتنا ايه جوزك فاشخك اووووي لدرجة انك مش عارفة تمشي كويس يا لبوة

أنا سمعت الكلمات دي و ركبني ميت عفريت هيجني كلامها و بدأ وشي يعرق أصلي بحاول أكتم شهوتي و هي بصت لي .

وقالت : مالك يا نادين بتعرقي ليه كده ؟
قلت ليها : الجو حر اصله .
قالت : يادي الندامة أول مرة تيحي عندنا ومش مدينك وضعك .

راحت أخدت الريموت الخاص بالتكييف و شغلته ..

و قالت : لجل عيونك يا نادين .

بدأت اتمالك نفسي اكثر و في قلبي بقول "ده انا شكلي هتفضح اليوم الست دي سفلة و شلق و لسانها وسخ جدا وانا بحب الوساخة إللي من النوع ده لا وكمان بيئة يعني نوعي المفضل بس انا مش بطيقها من شرمطتها في كل مكان دي بقت زي الاتوبيس إللي قاطع تذكرة يركب"
.
بصيت لها .

وقلت : نبدأ لقائنا ؟
قالت : لي عيب..أولا تاخدي ضيافتك وبعدها نعمل اللقاء هي الدنيا هطير .

و فعلا جابت الشغالة القهوة ليا و جابت لنورا كاس وسكي وراحت للمطبخ اصل نورا .

قالت لها : حضري الغذاء بسرعة يا روح امك مش عايزة تأخير لحسن النهاردة هتتفخشي مني بدل زوجك .

ساعتها رجعت اهيج ثاني و فنجان القهوة بدأت ترتجف بأيدي لاحظت ده نورا و لانها شرموطة فهمت أن الشتائم بتهيجني اووووووي قعدت اشرب القهوة و هي بتشرب كاسها و الظاهر انها مش أول كاس تشربه النهاردة الظاهر انها معمرة الطاسة من بدري بعد ما قربت اخلص القهوة .

قالت : استني أما اقرأ ليكي الفنجان .

ضحكت ..

وقلت لها : فنجان ايه يا فنانة ده كله كلام فاضي ملوش ثلاثين لازمة و المستقبل واضح مظلم ومهبب .

ضحكت نورا .

وقالت : أهو نتسلى شوية .

و قامت من مكانها وجت جنبي و لزقت فيها اووووي يعني جسمي و جسمها بقوا متداخلين ببعض و خدت الفنجان و قعدت تبصى

وتقولي : ايه ده في حياتك في شخص عزيز جدا ماترفضي له طلب .
قلت لها : قديمة .
قالت : بس اللي مش قديمة انها ست مش راجل لأ ..وايه دي كمان دا انتي كنتي عندها قبل ما تجي لعندي .

و ضربتي بكتفها ..

و قالت : كنتي بتعملي ايه يا بت ؟

و ضحكت ضحكة كلها محن و شرمطة .

قلت لها : قلت ليكي مش بصدق الكلام ده .

نورا حطت الفنجان .

و قالت : فنجاني ما يكدبش ابدا و انتي كنتي عند حبيبة ليكي قبل ما تيجي عندي و من شكلك و عينيكي باين انكم كنتوا بتنيكوا بعض مش كده يا لبوة ؟

ساعتها انا فعلا بدأت اهيج .

و اقوللها : و افرضي ايه المشكلة ظ
ردت : لا دي مشكلة كبيرة اصلي حابة أجرب .
قلت لها : تجربي اية ؟؟؟

ضحكت ضحكة صفرا يعني .

قالت : هجرب ايه مثلا هجرب طعم جسمك ؟

ساعتها وقفت .

وقلت لها : انتي انسانة مش محترمة و كسم اللقاء اياكش تولع المجلة .

لاقيتها وقفت .

وقالت ليه : الصوت العالي يا بت انتي ايه؟ انتي فاكرة ده بيت الشرموطة إللي بتنيكيها ولا بيتك إللي ببتناكي فيه يا لبوة ؟ده بيتي أنا ..يعني متعليش صوتك .

رحت شاخرة ليها .
أنا : خخخخخخخخخخخخخ جرا ايه يا رقاصة نص لبة ايه مبقاش غيرك يتكلم على الاحترام دناتي لوحدك شبه ....

ابتسمت ..

وقالت : ايه انا عايزة الشرموطة إللي جواكي تطلع .

و انا بقيت بهيج من كلامها بس بحاول امسك نفسي راحت محركة اديها على جسمها .

وقالت : يعني بذمتك الجسم ده مش مخليكي تحبي تجربي معايا مش جايز ابقا احسن من المنتاكة بتاعتك .

بقت اتلصص على جسمها فعلا حاجة تهبل بس مباشرة طردت الافكار دي من دماغي .

وقلت لها : لا مش عاوزة .

مسكتني من كتفي .

وقالت : مبلاش النغمة دي معايا هتتعبي ؟ايه انتي بتنامي مع صديقتك بفلوس انا مستعدة ادفع ليكي .

ساعتها مقدرتش اكتم ضحكتي ..

قلت : تدفعي لي أنتي يا لبوة دا انتي شغلك كله دعارة ايه فاكراني مش عارفة كام راجل ناكك لليوم ؟
قالت : ايوة جسمي كان بيتمتع بيها رجالة كثير بس أول مرة أنا ببقى عايزة امتع جسمي بست زيي زيها ملهاش زب ومستعدة ادفع عشان اشوف ازاي شرمطة السحاقيات و ازاي بيطفوا لهيب كسهم بدون زب ؟؟

انا بعد كلامها ده بدأ يجيني هياج و بدأ كسي يتبلل و هي لاحظت اني مش واقفة على بعضي مكذبتش خبر راحت منزلة حمالات البيبي دول من على كتفها و بانت بزازها كانت كبيرة و مشدودة و حلماتها كان لونها بني حاجة كده جننتني ومقدرش أمنع ايدي من انها تلمس بزها و هي .

بتقولي : شوفتي ازاي انك عايزة تجربي معايا ومتقلقيش يا شرموطة مش هنختلف على الفزيتا ؟

مكنتش بفكر بالفلوس قد ما بدأت افكر ازاي هاكل البزاز دي و فعلا سبتها تتكلم و رحت هاجمة على بزازها ببقي و نزلت فيهم مص ولحس و عضضة و هي مقدرتش إلا أنها .

تصوت : اأأأأأأأأأاوف بالراحة يا نادين ؟

بصيت لها .

وقلت لها : بلاش تعملي فيها بنت ناس يا شرموطة انا بحب الكلام القذر يعني اشتمي براحتك مش هزعل يا لبوة .

و رجعت أكمل شغلي على صدرها وهي بقت زي المجنونة .

هي : اااااااااه ااااااااوووووفففففهههه اااااااااااحححححح كليهم أكثر يا لبوة يا منتاكة كلي بزاز الشرموطة نورا أفشخي بزاز المتناكة نورا أفشخيني يا لبوة.

هياجي زاد رحت مباشرة حاطه ايدي على كسها و بدأت أفركه من فوق الكيلوت إللي اصلا مكنش ساتر حاجة و هي بدأت تخرج عن وعيها .

هي: أأأأأأأأأاه اأأأأأأأأااه أأأأأأأأاه أأأأأأأاه نيكني اوووي يا لبوة افشخيني قطعيني يا كسمك نيكي كسي أوووووووي يا بنت المنتاكة .

و أنا استمريت بعملي على صدرها و ايدي مستمرة بفرك كسها لحد ما اتبل كيلوتها بشكل واضح رحت منزل ما تبقا من البيبي دول من عليها و نزلت كيلوتها بس جنيت لما شوفت كسها كان حاجة نظيفة أوووي و لونه وردي زنبورها واقف تقلش زب صغير رحت موقعاها على الكنبة و خليتها ترفع رجليها و نزلت و بدأت الحس كسها بلساني .

و هي : أأأأأأأأأأوووووووف مش قادرة .

و لكني حولت صباعي و حطيته على فتحة طيزها إللي كان باين انها واسعه كانت بتتناك فيها و بدأت أدخل صباعي في طيزها و لساني بيمص زنبورها .

و هي : أأأأأأأأأأاوووو كسي وطيزي مع بعض أأأأأأأأأأأأأأأأههه أرحميني يا شرموطة أنتي كده بتموتيني أأأأأأأأأأأأحححح بالراحة انا مش متعودة على كده أأأأأأأأأأههه .

و انا ولا معبره أهلها عمالة أمص لها كسها و بأيدي بلعب بكسي بأيدي و ايدي الثانية بلعب بطيزها و شوي رحت مطلعة صباعي من طيزها .

و قلت لها : حطيها ببقك .

قلتها بقرف و ضحكت .

فلت : بتقرفي ياكسمك دا انتي اشهر شرموطة بمصر الازبار جت على صباعي أنا يا بت الوسخة مصي ؟

وراحت فعلا مدخلة صباعي في بقها تمصه كأنها تمص زب و تتمنحن و تشفطه كأنه زب بالفعل بعدت صباعي و رحت قالعة كل هدومي و بقييت ملط زيها سحبتها و نزلتها على الارض و أخدت معها وضعية 69 بقت هي فوقي و انا تحتها و هي ساعتها بدأت تلحس كسي وانا هيجاني زاد أكثر
انا : اااااااااااااااااااااووووووووف نيكيني بصباعك يا شرموطة افشخي كسي يا بنت أولاد القحبة يا عاهرة يا بنت العاهرة .

و هي الظاهر زيي بتهيج بالكلام القذر و بدأت فعلا تلعب بيها و انا معدتش قادرة و بدأت العب بكسها و صباعي بحسس على خرم طيزها و بلف بيه على الخرم و هي بدأت تجن .

هي : اااااااااااااااااااااوووووووووووووو وووف أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأاوف مش قادرة يا شرموطة هجيبهم .

و انا بدأ جسمي يرتعش و يتنفض و فعلا بدأت اجيب لبني في بقها و هي جابت لبنها في بقي و شفطته كله و رحت منزلاها من عليا وارتحنا شوية في الارض وهي .

قالت : دلوقتي عرفت ازاي السحاقيات بيستمتعوا ببعض .
قلت لها : عايزة استحمى يا لبوة ؟

أشارت ليا على الحمام ورحت استحميت و طلعت .

وقلت لها : اخلصي ياكسمك استحمي عشان نخلص اللقاء .

و فعلا دخلت استحمت و لبست و جت وقعدنا و كملنا اللقاء و قمت مودعاها و بستها من شفايفها .

و قلت لها : خلينا نعيدها مرة ثاني ؟

ضحكت ..

و قالت : استني لحظة ؟

دخلت الاوضة و طلعت 2000 جنية .

قلت ليها : وده ايه ده ؟
قالت : ده حقك ..أنا قلت ليكي هدفع .

بصيت لها .

و قلت : مافيش داعي .

ردت وقالت : ده حقك يا شرموطة لازم تعرفي انك قدمتي خدمة مدفوعة لازم تاخدي عليها أجر ايه فاكرة نفسك جمعية خيرية وكل ما هتيجي عندي برضه هديكي فلوس لانه ده حقك ماشي ؟

و راحت ضرباني على طيزي .

وقالت : المرة الجاية عايزاها ثلاثية او رباعية يعني مش اثنين بس ؟

قلت لها : بس كده التكلفة هتزيد ؟

ضحكت ..

وقالت : كله عشان كسي يهون ..

و ضحكنا ..

و طلعت من عندها ..

و كتبت المقالة ..

وسلمتها للمجلة ..

استمرت اللقاءات بيننا و لكن في كل مرة كنت بجيب معايا بنت شكل لحد ماجبت في يوم نواهد وكانت ليلة !!!!

العمارة كلها سمعت صوت شرمطتنا و محننا ..

و لليوم مازالت نورا شرموطة لينا ..

دائما نلتقي عشان نمتع اكساسنا ..

و كانت في كل مرة ..

تقول : مهما انتكت من رجالة فحولة ..

السحاق متعته أخرى .....

كاتبة جنسية

بائعة الهوى التي امتعتني

بائعة الهوى التي امتعتني قصة من فصل واحد  أول قصة لي بهذا النوع  ارجو ان تنال رضاكم  و أنتظر تعليقاتكم و أيضاً إقتراحاتك...