الأحد، 8 يوليو 2018

السجينة


السجينة
قصة من فصلين

كاتبة جنسية


الفصل الاول

حكمة المحكمة حضورياً على المتهمة في الجناية رقم ٣٢٩ لعام ٢٠١٦ بالسجن ثلاث سنين أشغال شاقة ، رفعت الجلسة .
خشي يادذنبة خشي غيري هدومك دي و البسي هدوم السجن و بلاش مياعة هنا أنتي في السجن مش في البيت ياروح امك .
اقلعي الحلقان و الخاتم و كمان الدلاية دي معاكي أية ثاني ؟؟ ، كام الفلوس دي ، كويس دي كلها هتبقى في الامانات ولما تخلصي مدتك و أنتي خارجه هتاخديهم .
صول تفيده ودي السجينة للعنبر و اوعي حد يتعرض لها دي باين عليها في حالها فبلاش تشتكي من حد لان ساعتها حسابك هيكون معايا
تفيده / حاضر يا حضرة المأمور .
ده عنبرك و مش عايزة خوته تقعدي بادبك و بلاش مشاكل .
هاااااااااي انتي وهي محدش ليه علاقة بالبت دي ماشي منك ليها بدل ماتبقى وقعتكم مطينة ومهببة على دماغكم .
حاضر يا صول تفيده ...
مالك يابت فيكي أية أنتي من اول مادخلت ولا حس و لا خبر حتى منطقتيش كلمة فيكي أية ؟؟؟
سيبيها في حالها يا تحيات يمكن خرسه مش بتتكلم ولا بتسمع .
تحيات / يمكن يا نعمات يمكن .
نام الجميع في العنبر .....

أنا نعيمة عمري ٢٥ سنة متجوزة صحيح ازاي متجوزة أنا بقيت مطلقة معنديش عيال اكيد عايزين تعرفوا لية اتسجنت ، أنا ضربت حماتي لحد ماعدمتها العافية و كمان دلقت عليها مية سخنة و سكر فتسببت لها بعاها مستديمة و دخلت السجن ، ليه عملت كده لانها قرفتني بعيشتي و كانت دائما تعاملني على أني شغالة عندها ضرب و اهانة و الشملول اللي كنت متجوزها ابنها كان ساكت و مكنش بيجبلي حقي منها ، فمكنش قدامي الا أني اخد حقي منها بايدي و النتيجة أني مسجونة دلوقتي .
السجن حاجة موحشة اوي بالذات أني معرفش حد فيه ، مر على وجودي في العنبر ده ٣ شهور و حياتي زي ما هي مش بكلم حد ولا حد يعرف عني حاجة غير كلام الصول تفيده عني و انا كنت زي الخرسه .
بس اليوم في حدث مميز وصول مديحة او زي ماينادوها المعلمة مديحة ، تاجرة مخدرات بتخش السجن بشكل كبير بس مش بطول ابدا يعني شهر شهرين حبس احتياطي و بعدينالمحامين بتوعها بيطلعوها من القضايا بشكل سريع .
عمرها 45 سنة بيضاء البشرة شقراء الشعر عنيها عسلي طولها ١٧٦ سم و وزنها ٨٠ كيلو تقريبا جسمها رائع صدرها كبير و طيزها مدورة و جميلة ، بس لسانها حاجة قذرة جدا يعني بين الجملة و الجملة في على الاقل شتيمتين ثلاثة .
لحظي الزفت جابوها على العنبر عندي و كان كثيرين يعرفوها لانها كانت محبوسة احتياطي قبل ٨ شهور ، الكل كانوا بيحتفلوا بيها و كانها ملكة يتم تتويجها على العرش .
العنبر اتقلب حاله اليوم الكل قاعد عند المعلمة مديحة بيضحكوا و بيرقصوا وهي الامره الناهيه ز محدش بيكسر ليها كلام .
شوية وجابوا اكياس كثيرة محملة سجائر و فواكهة و خضار و عصائر و شبسي و حاجات كثيرة و هي بدات توزع و بدأت بالصول تفيده و زميلاتها و الباقي للسجينات .
انا كنت قاعدة مكاني عادي جدا زي كل يوم بصت لعندي و قالت لتحيات " مين البت دي ؟؟ " تحيات ردت عليها " دي وش جديد يا معلمة بس لا بتتكلم ولا حتى بتقوم من مطرحها عاملة فيها ست الخرصة "
مديحة ندهت عليا " انتي يابت انتي تعالي هنا " ، انا مكنتش فاهمة هي بتنده عليا لية ولا حتى هي عايزة مني أية عشان كده مردتش عليها .
لاقيتها بتصرخ " جرا اية يا لبوة انا محدش يتجاهل كلامي " ، و انا كمان مردتش عليها .
خشت الصول تفيده و بدأت تكلم مديحة " يا معلمة بلاش البت دي اصلها لا بتكلم ولا بتقد مع حد من يوم ماجت هنا وهي على الوضع ده ، و كمان حضرة المأمور موصي عليها انه محدش يضايقها " ، بس مديحة كان باين عليها أنها مش مهتمة و قالت " هشوف موضوعها بعدين " ، و مضى اليوم ترحيباً بالمعلمة مديحة و مش بس كده دول غيروا لها الملايات ومكنتش بتلبس لبس السجن زينا بالعكس كانت بتلبس جلابية بترتر.
الكل قام عشان موعد العشا أنا مكنتش عايزة اكل قعدت على فرشتي و قررت انام .
خلصوا عشا و رجعوا على العنبر و كان واضح أنه الليلة لسة ما انتهت فقعدوا يطبلوا و يرقصوا و يغنوا لحد وقت متأخر و بعدين ناموا و انا حاولت انام بس سمعت صوت غريب صوت تعودت على سماعه زمان ايام ماكنت متجوزة صوت أهات متعة جنسية ، بس كنت مستغربة منين الصوت ده بالضبط .
حاولت اقوم من على الفرش بس لاقيت تحيات مسكتني من راسي و قالتلي " ملكيش علاقة بحاجة نامي و خلي ليلتك تعدي على خير ، انا ساعتها حسيت بخوف وقلت لنفسي و أنا مالي ما اللي يحصل يحصل ، بس كان الفضول يقتلني هو مين اللي عمال ينيك في عنبرنا و لية الكل عاملين نايمين وهما بسمعوا الاصوات دي.
وزاد الطين بله انه مسجونة جنبي كانت عمالة تطلع اهات و لما بصيت ليها لاقيتها رافع لبس السجن لحد بطنها و كسها باين و عماله تدعك فيه بقوة و هي بتتأوه من المتعة ، كنت ببص ليها و كلي شوق للمتعة اللي محرومة منها بقالي شهور وهي بدأت تزداد ءخونية و ايدها الثانية بدات تلعب ببزازها و اهاتها ترتفع .
بصيت الناحية الثانية شفت حاجة غريبة ، كانت مديحة عريانة خالص و عمالة تتحرك بطريقة غريبة مكنتش بشوف أية تحتها بس بقى واضح أنه صوت الاهات من عندها .
رفعت راسي شوية و شوفت نعمات تحتها و كمان عريانة و مديحة حماله تحك كسها بكس نعمات و صوت اهاتهم بيعلى و نعمات بتقول " كمان يا معلمة كمان انتي كنتي وحشاني اوي يا معلمتي " ، و مديحة عمالة تحك كسها بكس نعمات و تضرب بزازها و تقولها " اه يا لبوة كسك وحشني يا بنت الكلب " ، ارتعشوا الاثنين مع بعض و الواضح أنه كل وحده فيهم جابت شهوتها و ببص للي جنبي لاقيتها برضه هي كمان جابت شهوتها ، بقت ريحة العنبر كله ريحته مية اكساس انا ساعتها حسيت كسي مبلول من الشهوة ، و إللي زاد محنتي اني شوفت مديحة معدية و هي عريانة من جنبنا و راحت تستحمه و جهزت نفسها للنوم ، بس نعمات لسة عريانة وده اللي كنت مستغرباه ، رجعت مديحة و نامت على فرشها و نعمات نامت بالعرض و رجلين مديحة بقوا فوق بزازها .
مدريتش بنفسي الا الصبح راحت عليا نومة صحيت و العنبر عاااادي جدا و اليوم ماشي بس كان واضحة ريحة كسي اللي اتبل امس ، قمت عايزة اروح الحمام لاقيت مديحة واقفة قدام الباب وقالتلي " على فين ياروح أمك " ، مردتش عليها و حاولت امشي من قدامها ، بس هي حطت ايدها على صدري و زقتني و قالت " لما أسألك تردي يا بنت الكلب " ، بس أنا برضه مردتش عليها ، وده خلها تزعق في وشي و تقولي " جرى أية يا شرموطة أية هتعملي فيها الهانم ولا اية دا انا همسح بيكي الارض ومحدش هيقفلك " ، بس برضه مردتش عليها ومشيت من جنبها و رحت للحمام .
مكنتش عارفة أنها هتلحقني و زقت الباب و انا كنت قلعت هدومي " أنا سمراء اللون جسمي كان متناسق بزازي متوسطة بس واقفة و طيزي كانت كبيرة بس متناسقة و كسي لونه بني " وأول ما شافت جسمي مباشرة دخلت و قفلت الباب و قالت " ما انتي حلوة اهو أمال مش بتعبريني لية دا انتي معايا هتبقي حاجة حلوة " مدت أيدها على كسي ساعتها كأنها كهرباء سرت بكل جسمي و هي بتدعك كسي و أنا بحاول ابعدها و هي بتفعص بكسي و بتقولي " دا انا هريحك بدل ما كسك مبلول وريحته في كل مكان انا هخليكي تتمتعي يا شرموطة " ، زقيتها جامد رحت خابطة في الباب لاقيتها اتعصبت و مسكتني مش شعري و قالت " أنا ممكن امسح بيكي الحمام دلوقتي و افشخك نيك ومحدش هيقولي حاجة بس مش هعمل حاجة دلوقتي لانك داخلة دماغي "، و مدت أيدها في كسي و قعدت تفعص فيها و انا بحاول ابعد بس هي مش مدياني فرصة و بدأت اهاتي تعلى من المتعة بس لسة بقاومها و هي بدأت تلعب بزنبوري و تقرصه و انا ساعتها بدأت اتشنج بكل جسمي و زادت هي من تشنجي لما دخلت صباعها جوا كسي ساعتها مسكت ايدها و بدأت احركها بقوة على كسي لاني عايزة متعتي تستمر ، ساعتها بعدت ايدها من شعري و بدأت تتحسس بزازي و انا لسة ماسكة ايدها بحركة بسرعة على كسي لحد ما جبت شهوتي و رجليا بدأوا يخبطوا ببعض من كثر نشوتي و لبني كان كثير جدا لدرجة انه غرق أيدها لاقيتها شايلة ايدها من كسي و حطتها على بقها و بدأت تلحس لبني و تقولي " طعمه حلو اوووووي " ، بصت لي و لجسمي و قالت " استحمي كويس و انا هجيب ليك جلابية بدل القرف اللي انتي لابساه و كمان كم كيلوت فتلة عشان تبقي حلوة و عطر تعطري فيه جسمك و تعملي حسابك من اليوم موقعك تغيير هتبقي تباتي جنبي و متنسيش أني كمان عايزة استمتع زيك يعني الليلة بتاعتك و شكلها هتبقى كل ليلة " ، بصيت لها وكلي تعب و هزيت رأسي بالموافقة ولكنها مسكتني من بقي و قالت " تقوليها بلسانك مش عايزة هزت راسك "، لو اول مرة من ٣ شهور و أكثر اتكلم قلتلها " موافقة حاضر " ،ضحكت ساعتها و قالت لي " اهو صوتك حلو يا كسمك متبقيش تحرمينا منه و الا حرمتك من متعة كسك يا لبوة "

.............

أنتظروني في الفصل الثاني


[CENTER]

الفصل الثاني و الأخير :-

حصريا على منتدى نسوانجي
طلعت مديحة من الحمام و انا كملت حمايتي و كنت عمالة افكر باللي حصل من لحظات ازاي ضعفت بهذه الطريقة قدام مديحة اللي خلتني انطق لاول مرة من شهور و اقولها حاضر .
بس متعة كسي و رعشتي كانت اكبر من اي تفكير و أي مقاومة مديحة قدرت تطلع اللي جوايا و كمان قدرت تسيطر عليا من خلال محنتي
طلعت من الحمام ولكن لاقيت نعمات واقفة قدام الحمام بتقولي " المعلمة مديحة جابتلك الجلابية دي و كمان الكيلوت ده ألبسيهم بتقولي و خليكي سريعة عشان عايزة تفطر معاكي " ، رجعت للحمام و لبست الجلابية اللي كانت من النوع المفتوح من الجنبين لحد الافخاذ يعني لو قعدت هتبقى رجليا كلها برا و الكل هيشوفهم ، بس قلت في نفسي و أية يعني انا قاعدة وسط ستات ميضرش .
خلصت لبسي و طلعت و اول ما وصلت للوسط العنبر لاقيت كل النسوان عماليين يبصوا لي و اللي تصف و اللي بتقول اية الحلاوة دي و في بعضهم قاموا عليا يدوروني يشوفوا اللبس و جسمي و هما بيتكلموا على جمالي و حلاوتي .
صراحة كلامهم عجبني و نظراتهم لجسمي خلتني في سعادة و كمان محنة شديدة ، رحت ناحية فرشي حطيت لبس السجن و كمان الغيارات بتاعتي لاني كنت ناوية اغسلهم بعدين .
لاقيت مديحة بتنادي عليا " جرا اية يا حلو يا اسمر هتدلعي عليا كثير ماتقربي يا روح امك " ، بصيت لها وقلتلها اني جاية و ساعتها الصدمة كانت كبيرة في كل العنبر اول مرة يسمعوا صوتي من يوم ما دخلت .
وصلت لعند مديحة لاقيتها بتأمر البنت تحيات أنها توضب لي الفرش اللي جنبها و تنقل كل حاجاتي للمكان ، قلت لمديحة " بلاش حد ينقل حاجة انا هقوم انقل اغراضي بنفسي الغيارات بتاعتي مش نظيفة و مش عايزة حد ياخد باله من الموضوع ده " ، ضحكت ضحكة شراميط بصوت عالي و قالت لتحيات " يا كسمك في غيارات وسخة هناك تاخديهم تغسليه كويس و بلاش تعملي سبعة ونص عليهم فاهمة " ، لاقيت تحيات بقولها " حاضر يا ابلتي " و ضحكت هي كمان ، انا بقيت مكسوفة و مديحة ركزت على ده و قالتلي " اسمعي يابت انتي من النهاردة كل اللي في العنبر هيخدموكي يعني خليكي بجحة مافيش داعيش للكسوف ده ، حتى لو عوزتي تنيكي وحده فيهم محدش هيقولك لا " ، كلامها كسر شوية حاجز كسوفي و استمرت بالكلام معايا و سألتني عن قضيتي ووكمان كل اموري و فطرنا و تغذينا و جه العشاء تعشينا سوا و لاقيتها الساعة ٩ بتقول للكل " دلوقتي نومك يا شراميط مش عايزة اشوف حد صاحي او مفتح و اللي هشوفها هخلي كل العنبر ينيكها فاهمات يا شراميط " ، فعلا الكل نام على فرشته و انا كنت عارفة انهم مش نايمات بس بيعملوا كده تنفيذ لرغبة مديحة
لاقيت مديحة انتقلت على فرشتي و حطت ايدها على كتفي و شدتني ناحيتها وقالتلي " انتي جسمك بيخليني هايجة اوووووي يا لبوة و انا لما بهيج على وحده بيبقى السعد جالها " ، و لسة هتكلم شفايفها منعوني ببوسة على شفايفي و دخلت لسانها جوا بقي و بدأت بتلعب بلسانها جوا بقي بشكل خلاني هايجة اكثر و مش قادرة امسك نفسي لاقيت ايدها دخلت جوا الجلابية من الرقية و بدأت تقرص ببزازي و هي نازلة تقطيع بشفايفي ببوسها و انا جسمي كله بقى مرتخي من هيجاني و أيدها لسة بتلعب ببزازي و ساعتها صوتي طلع اااااااااه اااااااااااه ااااااااااااااااوف مهي مستمرة باللعب ببزازي .
بعدت عني و وقفتني على رجليا و قلعتني الجلابية و انا مكنتش لابسة سونتيان بقيت بالكيلوت و هي كمان قلعت بس المفاجأة أنها مكنتش لابسة حاجة و لاقبتها زقتني فوقعت على الفرش و هجمت هي عليا كأنها هجمت على فريسة و بدأت رحلة بوس في شفايفي و انا اندمجت و بادلتها البوس بس هي مكنتش مكتفيه بالبوس لا دي كانت بتحك ركبتها بكسي و ده جنني اوووووووي ، نزلت من على شفايفي و بدأت بلحسي من بداية شفتي لحد ما وصلت لبزازي و بدأت مرحلتها الثانية اللي خلتني مسخسخة اوووي لما بدأت تعضعض بحلماتي و ايدها عمالة تلعب بزنبوري بدأ صوتي يرتفع و صار واضح لكل العنبر أني ممحونة اوي اوووووووووف ااااااااااااي ااااااااااااااي كل رغبات الدنيا سكتني محنة رفض قبول ارتياح غضب ساعدة ...... الف شعور كان جوايا بس اللي كانت بتعمله مديحة بجسمي خلاني شرموطة بمعنى الكلمة .
بعدت من بزازي نزلت على كسي و لكنها بدأت تقرب مناخيرها من كسي و نفسها الساخن خلاني في هياج اكبر بس هي بعدت و فتحت بين رجليا و راحت عاطة صباع رجلها الكبير على شفراتي هنا جن جنوني لانها كانت بتحركه بطريقة خلتني احس انه زبر اللي على كسي مية كسي بدات تنزل بغزارة و هي مستمرة باللعب بصباع رجلها في كسي كانت مصرة أنها تخليني اترجاها تدخله في كسي و ده اللي حصل فعلا .
اوووووووووووووووووووفففففةةةة الا اااااااااااي اااااااااااي دخليه جوا يا مديحة دخليه هي ضحكت وقالتلي " عاجبك اوي يا شرموطة مش كده "، انا بقيت في جنون اااااااااااي ااااااااااااااافففففةةة ايوة عاجبني دخليه ارجوكي عايزة ارتاح عايزة شهوتي تهدأ .
بعد ما سمعت توسلاتي فعلا ضغط بصباعها على كسي و دخل فعلا و بدأت تنيكني بيه كانت بدخله و بطلعه من كسي زي ما يكون زبر و انا بدأت اتشرمط اكثر اااااااااااااااااااي اااااااوووووووووووف اااااااااااففففففففةةةةةة .
طلعت صباعها من كسي و قامت و صرنا بوضعية 69 و بدأت هي رحلة اكل كسي و أنا بادلتها ده و بقينا الاثنين في نشوه و شهوة كبيرة و اصواتنا ملت العنبر اااااااااااي اااااااااااااااااااي اااااااااففففففففةةةةةةة لحد ما كل وحده جابت لبنها في بق الثانية
و استمرينا بهذا الوضع لحد ما جبنا لبنا اكثر من ثلاث مرات و قمنا استحمينا .
استمرت لقائتنا دي لمدة ٣ شهور و بعدين افرج عنها و بقيت انا المعلمة في العنبر بامرها و كانت زياراتها مش بتنقطع ابدا لحد ما خرجت من السجن
و اليوم انا عايشة معاها و بشتغل معاها في المخدرات و كمان بشتغل على كسها في الليالي الملاح

تمت


كاتبة جنسية

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

بائعة الهوى التي امتعتني

بائعة الهوى التي امتعتني قصة من فصل واحد  أول قصة لي بهذا النوع  ارجو ان تنال رضاكم  و أنتظر تعليقاتكم و أيضاً إقتراحاتك...